رجعت. ومشتاقة. وكتير يعني.
بعدني شوي ضايعة. مش عارفة حالي هون ولا هونيك. أسبوعين كانوا ولا شهرين. آخر شَوْبات القاهرة أو أوّل سقعات بيروت.
الانتخابات المصريّة في سطور: تجربة حابسة للأنفاس. صحيح إنّو مش مفروض تكون الانتخابات فيلم أكشن، ولا مفروض إنو الواحد يرجع على المكتب وبجيبته فيه قنبلتين غاز أو تلاتة، ولا مفروض يسمع حتّى عن قتلى من هون وجرحى من هونيك، بس نحنا فتنا بالجوّ وكتّرنا.
أمّا المدوّنون المصريّون بقى، فآخر طعامة! خاصّة لما تتعرف على علاء، ورحاب، وألكسندرا، وأ.ز.، والشهير حاتم، وتشوف أصدقاء عزيزين بتعرفهم من زمان، وبتسمع صوت نرمين على التلفون...
والبقية تأتي... أمّا الآن، ففي كلام كتير بيني وبين السرير اللي متلقّح بأوضتي هيدا. كلام صارلو محبوس أسبوعين بحالهم!
|
Welcome back.
The Egyptian elections are going in the way of American movies logic, those who don't want to vote for King Mubarak, will not be allowed to vote. And the interesting thing is that it works quite well!