ملاحظة: ما من بوستات عميقة، أو نكديّة، هذا الأسبوع. لا شيء غير حوّاء، عم بتطق حنك... ما تقولوا إنّي ما حذّرتكم.
أتساءلتم مرّة لمَ يتسامح المجتمع مع الشّباب الذين يتغزّلون بالصّبايا ويصفّرون لهنّ في الشّوارع، وعالطالعة والنازلة، وعالرايحة والجاية؟ لكنّ الحال مختلفة مع حضرات جنابنا، يا سيّدات! أين المساواة؟ بدنا المساواة هلّق!
محاولة فاشلة، مش هيك؟
صراحة، كنت عم جرّب برّر البوست يلي الجايي، بس الهيئة مش ظابطة معي.
كان "جينيا" غائباً اليوم. وظهر معلّم الرّقص البديل. يا جماعة، كان أبولون عم بيعلّمنا اليوم!! وانتبهوا، عم تسمعوا هالحكي من واحدة ما بيعجبها العجب! إنّو، صراحة، ما حدا كان باله بالرّقص. كنا، متل ما بيقولوا، "فاغرات أفواهنا". آخ! نعمة أخرى من أوكرانيا! يعني شو بدّي خبّر.. حمل واحدة من البنات وكأنّه عم بيغيّر مكان كرسيّ. رقص بطريقة بتخلي الواحدة تقول: "يا بنت، روحي انضبّي، أحسنلك!". وفوق هيدا كلّه، شو عينين، شو... أو بلا ما نكفي، أحسن..
ييي، على فكرة، آخر نكتة: وزير الدّاخلية طلع من شوي عالتي.في: انتخابات من أنزه ما يكون. الشكاوى يلي وصلت عالوزارة نادرة جدّاً، وكلها تمّت معالجتها! كلّها! يعني ما بقي ولا حتّى شكوى صغتورة هالقد. وكل العالم مبسوطة.
آه، والله؟ وأنا شو؟ شكوتي وين؟ أنا... شخص بطّل إلو خلق عشي. شخص بطّل يصدّق شي. خلّيني بأبولون أحسن.
|
ايه ده! ده غزل مفضوح يا استاذة
:P
يا بخته ابن الأيه
;p ;p ;p