mysteriouseve: ألعاب صغيرة

mysteriouseve

هنا، ألوذ في هدأة هذا الليل براحةٍ من قيظ النّهار. هنا، أحوك في الفكر خواطر، وأولّد على الشّفة بنات. هنا، ابتسامات حنين ترجّع صدى طفولةٍ نائية، وقصص حبّ طواها الزّمن. هنا، حلمٌ بغدٍ أجمل

الاثنين، شباط ١٢، ٢٠٠٧

ألعاب صغيرة

ابن الشارع يهرم أحياناً
في انتظاره الذي يجيء
والذي لا يجيء
والذي في حضوره وغيابه
يخربش فوق جدرانه
أنينَ نجمةٍ بعيدة

posted by Eve @ ١١:٥٩ م

16 Comments:

At ١٣/٢/٠٧ ٢:٢٩ ص, غير معرف said…

سلام
اخترت ان اكون الطفل الجالس على الرصيف
At ١٣/٢/٠٧ ٧:٤٦ ص, Feras othman said…

w teji hayde el bent mn bayta al 3ate2 w y2ela entorini w tentor ""3l taree2 ....."" w 7rof el resaleh ym7eha el shetti !!

fairuz-7baytak belsayf,7baytak belshetti :)

:)
At ١٣/٢/٠٧ ٩:٤٩ ص, غير معرف said…

الصورة روعة. فيها معاني كتيرة. أظن إني الطفل الواقف في النصف. انتظر أيضاً التي لا تجيء. لكن مع نفحة من الأمل.
At ١٣/٢/٠٧ ١٢:٤٨ م, محمد عبد الغفار said…

أنا العامل القادم فى اخر الصورة
At ١٣/٢/٠٧ ٥:١٩ م, Elyes said…

Doisneau, la Butte Montmartre...
At ١٣/٢/٠٧ ٥:٣٦ م, غير معرف said…

وانا المشاهدة خارج اطار الصورة
مينتو
At ١٣/٢/٠٧ ٩:٢٥ م, غير معرف said…

ابن الشارع طفل عمره 80 عاما وان كان عجوز فأن عمره 11عاما

لاختلاف المكان والزمان
وبعد الانتظار..يذهب الطفل و تبقى الخرابيش على الجدران
At ١٤/٢/٠٧ ٢:١٩ ص, jooj said…

I love this pic. It brings back memories
At ١٦/٢/٠٧ ٣:٥٧ ص, Ness said…

Nous sommes tous cet enfant quelque part.
At ١٦/٢/٠٧ ١١:٤٦ ص, Khawwta said…

kiffff ma32oul tkoun hayatna, law kinnna 3aychin bala byout 3al tir2at.. 3a charit tkoun l déné killla bala byouuut
At ١٦/٢/٠٧ ٩:١٨ م, The Lebanese said…

Where is this picture by the way? Love the paving.
At ١٦/٢/٠٧ ١٠:٢٢ م, Eve said…

bukharest actually
At ٢٠/٢/٠٧ ٣:٢٥ م, Muhammad Aladdin said…

:)
بديعة
At ٢٧/٢/٠٧ ٧:٤٦ ص, غير معرف said…

So very clean looking. Enlarged it looks almost abstract especially the cleanliness. Nice.
At ٢٨/٧/٠٨ ٢:٠٧ م, Hachem said…

في غرفتك لا ظلال
تدركين أمام الضوء الأزرق
أنك الآن وحيدة ..
وان أولائك الأولاد بشعرهم الأشعث
فقدوا عذرية الدفء والمأوى
أنهم سيتسربون عبر نافذتك الصغيرة
وسيرقصون حولك بوحشية

حيوانات الليل الأليفة
اغتصبت براءة الطيب فيها
..
تتنفسين بسرعة
..
يا ليتني قبلة هاربة من الروايات الرومانسية
أمسح عن شفتيك المرتجفتين
ما تبقى من نشرة الأخبار
و كوابيس الكوليرا
في رواية ماركيز النائمة قرب رأسك
كان صوتك البعيد قبل حين
يقرأ ..
ويقول أختصر ببعض الحب الصعب خوفي

..

أحيانا لا داعي للسأم من بحرها الكبير
كنت ستضحكين وتسألين
متى تشبع نهمي الوطني
تلك الزرقة ..
At ٢٥/٨/٠٨ ٦:٢٤ ص, tarek aylouch said…

7elou , kteer 7elou .